الشعب أونلاين

الشعب أونلاين جريدة إلكترونية
تصدر عن مؤسسة الشعب

الأحد 15 يونيو 2025
  • الرئيسية
  • الجزائر
  • أجندة
  • حدث
  • إقتصاد
  • ثقافة
  • رياضة
  • عالم
  • ذاكرة
  • ملف
  • ميلتيميديا
    • فيديو
    • صور
  • رأي
    • أعمدة
  • منوعات
    • “فايك نيوز”
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • مجتمع
البث المباشر
لاتوجد
عرض كل النتائج
الشعب أونلاين
  • الرئيسية
  • الجزائر
  • أجندة
  • حدث
  • إقتصاد
  • ثقافة
  • رياضة
  • عالم
  • ذاكرة
  • ملف
  • ميلتيميديا
    • فيديو
    • صور
  • رأي
    • أعمدة
  • منوعات
    • “فايك نيوز”
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • مجتمع
الشعب أونلاين
لاتوجد
عرض كل النتائج

الأستاذ رابح لعروسي ل”الشعب أونلاين”: مـوقف المغــرب لا يشرّف القضيـــة الفلسطينيـة

سهام بوعموشة - سهام بوعموشة
2020-12-20
في حوارات
0
الأستاذ رابح لعروسي ل”الشعب أونلاين”: مـوقف المغــرب لا يشرّف القضيـــة الفلسطينيـة
مشاركة على فيس بوكمشاركة على تويتر

العلاقات المغربية – الصهيونية ليست جديدة 

الجزائر لها علاقات قوية مع دول عظمى

يرى أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية بجامعة الجزائر-3 رابح لعروسي، أن التطبيع مع الكيان الصهيوني مسألة إيجابية أحيت قضية الصحراء الغربية، واصفا بيان الديوان الملكي المغربي وحديثه عن الكيان الصهيوني بطعنة خنجر للقضية الفلسطينية.
كما أكد في حوار مع «الشعب أونلاين»، أن الجزائر مستهدفة اليوم من خلال التشويش في المنطقة نتيجة صمودها وتمسّكها بمبادئها الصلبة في السياسة الخارجية، داعيا كل الأطراف في الجزائر للإلتفاف حول الموقف الرسمي الجزائري وتنشيط الدبلوماسية لكسب التأييد للقضايا العادلة.

الشعب: بداية ما هي قراءتكم لتطبيع المغرب مع الكيان الصهيوني؟

رابح لعروسي: إعلان الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته دونالد ترامب، حول الاعتراف بـ»مغربية» الصحراء الغربية القاضي بإقامة علاقات رسمية مع الكيان الصهيوني، أعتبرها نقطة إيجابية، لأنها أحيت قضية الصحراء الغربية من جديد وأنها قضية تصفية استعمار من القارة الإفريقية، وهذا مكسب كبير للقضية الصحراوية، من أجل تسليط الضوء على أن هناك قضية عادلة ولابد من تصفية الاستعمار.

وأشير إلى أنها أخذت الطابع الذي كان في مرحلة معينة عن طريق الأمم المتحدة، من خلال الحديث عن حيثيات ودعوة لمسألة تقرير المصير، نتيجته عدم إرسال مبعوث للأمم المتحدة إلى المنطقة، في مرحلة معينة تم التغافل نوعا ما عن قضية الصحراء الغربية، حتى المغرب تبنّى خطابا لما رأى أنه يمكن تسوية مشروعه «الحكم الذاتي».

الجزائر دأبت على تأكيد موقفها الدائم الداعم لمسألة تقرير المصير في الصحراء الغربيةّ، والرجوع إلى القانون الدولي الذي يتحدث عن مسألة تصفية الإستعمار في الصحراء الغربية، ينبغي النظر إلى مسألة التطبيع من الزاوية الإيجابية.

من جهة أخرى وكأنه وقعت هناك مقايضة بين المغرب والولايات المتحدة الأمريكية في إطار حكم الرئيس المنتهية ولايته أنه يقوم بإعلان تطبيع العلاقات، يجب أن نفهم شيئا أن العلاقات المغربية مع الكيان الصهيوني ليست بجديدة، وإنما كانت منذ أزل وإنما كانت تتم في إطار سري غير علني، أما الآن أعتقد أن المغرب رآها فرصة في إعلانه التطبيع مع الكيان الصهيوني.

يجب أن نتأكد من مسألة جوهرية أنه بمجرد إصدار بيان على مستوى الديوان الملكي المغربي وحديثه عن الكيان الصهيوني، هو في حد ذاته طعنة خنجر للقضية الفلسطينية، وبالتالي التبرير الذي قدمه رئيس الوزراء المغربي قبل يومين، بأنهم متمسكون بموقفهم تجاه القضية الفلسطينية لا يجدي.

أعتقد أنها أكبر خيانة وطعنة خنجر في جسد الأمة العربية والإسلامية تجاه القضية الفلسطينية، خاصة في المرحلة الحالية التي تعرف فيها المنطقة العربية مزيدا من التشرذم والانقسامات، خاصة فيما سمي بصفقة القرن التي أعلنها دونالد ترامب.

الجزائر كانت صريحة جدا على أن جلب طرف في العلاقة وهو الكيان الصهيوني، تمديد لحالة التوتر والقلق والغليان التي تعرفها المنطقة وخاصة لدى جيراننا في المحيط الإقليمي، وما وقع في مالي وليبيا واليوم في الصحراء الغربية كله عبارة عن توترات تشوش على الإستقرار في المنطقة وبالتالي على أمن الجزائر. أعتقد أن موقف الجزائر صريح فهي ترفض رفضا قاطعا مسألة التطبيع مع إسرائيل.

ومن تخلى عن القضية الفلسطينية في السر فهو حتما يتخلى عنها في العلن. الجزائر بقيت صامدة منذ العبارة الشهيرة للرئيس الراحل هواري بومدين وهي: «نحن مع فلسطين ظالمة أو مظلومة». وما قاله الرئيس عبد المجيد تبون بأننا لن نقبل التطبيع مع إسرائيل ولن نهرول، هي رسالة قوية.

أظن أن الجزائر مستهدفة اليوم من خلال التشويش في مالي وليبيا واليوم يحاولون التشويش من خلال الحدود الغربية، أرى أن الجزائر نتيجة صمودها وتمسكها بمبادئها الصلبة في السياسة الخارجية وهي التي تواجه هذه الصعوبات. الأمر الأكيد أن أي دولة، أي إقليم. أي كيان، يجب أن يكون قويا داخليا حتى يمكنه التمسك بمبادئه الصلبة في الخارج. وبالتالي الجزائريون في حاجة ماسة من أي وقت مضى إلى اللحمة والتناغم الداخلي، ونكون كصف واحد ونتفق على كلمة وموقف واحد، دعم هذه القضية وخاصة الملفات التي تعتبر قنابل موقوتة يمكن في أي لحظة أن يشتعل فتيلها.

موقف المغرب الأخير خزي وعار على النظام الملكي المغربي، الذي لا يشرف القضية الفلسطينية فكيف يشرف المنطقة.

– كانت الدبلوماسية الجزائرية إبان الثورة قوية، لكن ما نلاحظه الآن أن دورها تراجع قليلا، خاصة فيما يتعلق بملف الصحراء الغربية، كيف يمكن تحقيق النوعية الدبلوماسية في مثل هذه القضايا؟

 المتعارف عليه أن الدبلوماسية الجزائرية عرفت نوعا ما غيابا، أعتقد أنه مرتبط بغياب الرئيس. تعرفون أن السياسة الخارجية لأي بلد هي من صميم صلاحيات رئيس الجمهورية. أظن أن غياب الرئيس، الذي نتمنى له الشفاء، أثر نوعا ما على نشاط الدبلوماسية الجزائرية، لأن المتعارف عليه أنه لا يعقل أي حل في أي منطقة تكون حدودنا بغياب الموقف والطرف الجزائري، هناك نقاش كبير في ليبيا حول تسوية الخلافات بين الأشقاء الليبيين، ولا يمكن للجزائر أن تكون غائبة وكذلك النقاش في مالي واليوم الصحراء الغربية.

تنشيط هذه الدبلوماسية متعلق بوجود إرادة تدفع أكثر من أي وقت مضى، أن هناك مؤسسات في الجزائر قائمة بحد ذاتها. أرى أن القائمين على الأمر في الشأن الجزائري أدرى بهذا الحمل والثقل ويجب أن لا نقلل من شأن موقف الدولة الرسمي والشعب الجزائري، حتى ولو كان الرئيس غائبا نوعا ما، يجب أن تلتف مختلف الأطراف الموجودة في الجزائر الشعبية والمدنية والرياضية والفنية والثقافية تكون متناغمة مع الموقف الرسمي، وتكون الجزائر في الصفوف الأولى خاصة في القضايا الدولية الراهنة.

– أين دور مراكز البحث والدراسات على مستوى الجامعات في تطوير المفهوم الأمني، ووضع تصور للإستراتيجية الأمنية الإقليمية للجزائر في المنطقة؟

يجب أن نفهم مسألة هامة، أن في الجزائر، في مرحلة سابقة، كانت مراكز بحث نوعا ما بعيدة حول المؤسسات الرسمية، يجب أن لا نخفيه، كم من نقاشات دولية ونقاشات علمية في الجامعة، حتى أن هناك دراسات وأطروحات جامعية تتحدث عن هذا الدور. لكن بما أن الجامعة بقيت في وادٍ والشق الرسمي بعيدا عن الجامعة لم يتم الاستفادة من بحوثهم ودراساتهم.

نأمل أن يعاد النظر في إشراك المخابر الجامعية أو المراكز البحثية من أجل الاستفادة من الخبرات البحثية العلمية، خاصة أن الجزائر تملك نخبا قوية جدا في المجال الإستراتيجي والدبلوماسي والأمني وحتى في قضايا النزاع. ألا يعقل اليوم هناك أكثر من 20 أو ثلاثين مخبرا متخصصة في الجامعة ولا يستجيبون للسلطات الرسمية. أعتقد أنه حان الوقت لإشراك هذه المخابر حتى يمكن لها تقديم دراسات خاصة فيما تعلق بالدراسات المستقبلية.

الجزائر ليست دولة عقيمة في الأفكار والجهود وبحوث الأكاديميين، اليوم بلادنا تتوفر على الكثير من الإطارات والقدرات، وتعتبر الجامعة اليوم قاطرة التنمية وخاصة في إطار تقديم الدراسات في قطاعات عدة، خاصة أن مشروع الجزائر الجديدة يولي أهمية كبرى للقطاعات السيادية ومختلف القطاعات الحساسة حتى تكون عونا، لأن التحدي الكبير هو تحدي التنمية، هذا الأخير معناه تحدي الاستقرار والأمن وهذه كلها خيارات مرتبطة بالنموذج البشري.

– الجزائر لها علاقات جيدة مع عدة دول، كيف يمكن أن تكسب أصدقاء لها خاصة داخل الولايات المتحدة الأمريكية بما يخدم القضايا العادلة، لاسيما القضية الفلسطينية والصحراء الغربية التي تشهد منعرجا خطيرا؟

أكيد الجزائر لديها علاقات متينة مع دول عظمى ولها مواقف على المستوى الدولي وخاصة في الولايات المتحدة، وبالتالي أرى أنه ينبغي أن تقوم الجزائر بتنشيط واسع في العلاقات الدبلوماسية والإقتصادية لكسب التأييد لقضايا كثيرة عادلة مثل القضية الفلسطينية والصحراوية.

أعتقد أن الجزائر قادرة على ذلك، من خلال تكثيف الزيارات وتنشيط الدبلوماسية البرلمانية والصحية، ولا نبقى في إطار ما يسمى بالدبلوماسية التقليدية، لأن الدبلوماسية لديها أوجه كثيرة يجب تنشيط مختلف المداخل، وبالتالي أي علاقة قوية مع أي دولة يجب أن تمس أي مدخل، سواء كان مدخلا فنيا أو رياضيا. الجزائر عليها أن تستفيد من هذه العلاقات من خلال تمتين المواقف القوية.

نشير إلى أن أهم أمر المجال الإعلامي، لا ننفي أنه في مرحلة معينة الإعلام لم يتناول القضية الصحراوية ومعاناة الصحراويين مع الإحتلال المغربي، بتسليط الضوء أكثر، خاصة من طرف وسائل الإعلام الكبرى التي لها مقروئية ومشاهدة كبرى في المجال الدولي، أحيانا الإعلام يستطيع أن يصنع المواقف ويدعم القضايا في حد ذاتها.

نحن بحاجة إلى قناة دولية تتناول القضايا الدولية الراهنة والمتعلقة بقضايا تصفية الإستعمار، فعدم تناول مثل هذه القضايا يجعلها في طي النسيان.

وسوم : الاحتلال المغربيالتطبيع مع الكيان الصهيونيالقضية الفلسطينية
سابقة

ظهور «شاشة الموت الزرقاء» في الحواسب

موالية

جرّاد: نطمح إلى إنشاء طريق سيار من البحر المتوسط إلى الساحل الإفريقي

سهام بوعموشة

سهام بوعموشة

صحفية متابعة للشأن الوطني وتاريخ الثورة الجزائرية

مشابهةمقالات

مصطفى سعدون لـ”الشعب”: أبناء كشّافة كثيرون يتولون مسؤوليات رفيعة اليوم
حوارات

مصطفى سعدون لـ”الشعب”: أبناء كشّافة كثيرون يتولون مسؤوليات رفيعة اليوم

2025-05-27
رئيس قطب الصيرفة الإسلامية بالقرض الشعبي الجزائري لـ”الشعب”: الجزائر منصةٌ للحوار الدولي حول الاستثمار والاقتصاد
حوارات

رئيس قطب الصيرفة الإسلامية بالقرض الشعبي الجزائري لـ”الشعب”: الجزائر منصةٌ للحوار الدولي حول الاستثمار والاقتصاد

2025-05-19
حسان قاسيمي: لوبيات مشبوهة توظّف الهجرة ضمن أجندات خطيرة
حوارات

حسان قاسيمي: لوبيات مشبوهة توظّف الهجرة ضمن أجندات خطيرة

2025-04-27
إشتراك
دخول
نبّهني عن
guest
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
الشعب أونلاين

الشعب أونلاين جريدة إلكترونية
تصدر عن مؤسسة الشعب تؤدي خدمة إعلامية عمومية.

© 2020. جميع الحقوق محفوظة ليومية الشعب.

wpDiscuz
لاتوجد
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الجزائر
  • أجندة
  • حدث
  • إقتصاد
  • ثقافة
  • رياضة
  • عالم
  • ذاكرة
  • ملف
  • ميلتيميديا
    • فيديو
    • صور
  • رأي
    • أعمدة
  • منوعات
    • “فايك نيوز”
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • مجتمع
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط .