الشعب أونلاين

الشعب أونلاين جريدة إلكترونية
تصدر عن مؤسسة الشعب

الجمعة 6 يونيو 2025
  • الرئيسية
  • الجزائر
  • أجندة
  • حدث
  • إقتصاد
  • ثقافة
  • رياضة
  • عالم
  • ذاكرة
  • ملف
  • ميلتيميديا
    • فيديو
    • صور
  • رأي
    • أعمدة
  • منوعات
    • “فايك نيوز”
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • مجتمع
البث المباشر
لاتوجد
عرض كل النتائج
الشعب أونلاين
  • الرئيسية
  • الجزائر
  • أجندة
  • حدث
  • إقتصاد
  • ثقافة
  • رياضة
  • عالم
  • ذاكرة
  • ملف
  • ميلتيميديا
    • فيديو
    • صور
  • رأي
    • أعمدة
  • منوعات
    • “فايك نيوز”
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • مجتمع
الشعب أونلاين
لاتوجد
عرض كل النتائج

افتخار في عيد الانتصـار

حمزة محصول - حمزة محصول
2024-07-08
في الجزائر, رئيسية
0
افتخار في عيد الانتصـار
مشاركة على فيس بوكمشاركة على تويتر

رصدت رسالة رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بمناسبة الذكرى الـ62 لاستقلال الجزائر، مجموعة من الانتصارات في الداخل والخارج، أبرزها استرجاع الأمل واستعادة المكانة الدولية المرموقة ونصرة القضية الفلسطينية، وأكدت أن الانتصار “الأوفر” سيتحقق في مراحل قادمة.

جدّد الرئيس تبون، تمسكه بالماضي المجيد والمخلد بدماء الشهداء، كمرتكز في بناء الجزائر الجديدة والتطلع إلى مستقبل يليق بالتضحيات الجسام ويعزز السيادة الوطنية في مختلف المجالات.

وفي رسالته للأمة، بمناسبة 05 جويلية، أبرز عديد الانتصارات التي حققتها البلاد في أربع سنوات وغيرت من بوصلة التوجه، برفع السقف عاليا على جميع الأصعدة، ما جعلها تمر إلى «النفس الثاني» من مرحلة التنمية الشاملة.

وجاء في الرسالة: «لم يكن خافيا أن المرحلة التي قطعناها كانت محفوفة بالتحديات سواء ما تعلق بمعالجة الملفات الداخلية أو وضعية المقام الذي يليق بصورة الجزائر في الخارج، ولكن صدق النوايا وعزيمة الرجال واستشعار شرف المهمة، كان دوما يبشر بالانتصار رغم حدة العوائق».

ومن التحديات الماثلة آنذاك في أواخر 2019، هي تلك الهشاشة التي أصابت معظم مؤسسات الدولة بما فيها المؤسسات الدائمة، نظير الأضرار التي لحقت بعلاقاتها بالمواطن، بعد تفشي ممارسات شنيعة «كادت أن تعصف بالبلاد ويذهب ريحها»، مثلما قال رئيس الجمهورية في عديد المناسبات.

وتصدّر التحدي الاقتصادي، قائمة الصعاب التي واجهتها الجزائر، في ظل استمرار تدني أسعار النفط وانخفاض احتياطي الصرف الأجنبي إلى حدود 40 مليار وتجميد الآلاف من المشاريع التنموية في مختلف ولايات الوطن، وتعليق آليات استحداث الوظائف قبل أن تأتي جائحة كورونا لتخلق وضعا معقدا واستثنائيا.

وعلى الصعيد الخارجي، ظلت الجزائر مكتفية بتسجيل مواقفها المبدئية، وابتعدت لمسافات عن دبلوماسيتها التقليدية القائمة على التفاعل والتأثير مع القضايا والملفات التي تهمها بشكل مباشر أو غير مباشر.

ويضيف رئيس الجمهورية في رسالته قائلا: «نعم، لقد انتصرت الجزائر، انتصرت وهي تسترد إلى حضن أبنائها وشرف اسمها وهرم مقامها، انتصرت الجزائر في إعادة الثقة بغد أفضل، انتصرت في إعادة تماسك اللحمة الوطنية، انتصرت في إحياء الأمل، انتصرت في الإنعاش الاقتصادي».

النقيض قبل تحقيق هذه الانتصارات، كان ماثلا في تفشي اليأس وسيطرة الأشخاص على مقدرات البلاد والشرخ الخطير الذي ضرب العلاقة بين المواطن ومؤسسات الدولة، وكلها عوامل أدّت إلى «الحراك المبارك الأصيل».

وفي هذا السياق، يؤكد الرئيس تبون أن تقويم مسار الدولة بدأ بإعادة البلاد إلى حضن أبنائها أي «جزائر الجميع» التي تتخذ فيها القرارات وترسم السياسات، وفق ما يخدم المصلحة الوطنية العليا ولا شيء غير ذلك.

وقد أعاد رئيس الجمهورية، من خلال المشاريع الكبرى، إلى إعادة تدوير التفكير نحو الثقة في القدرات والمقوّمات الوطنية، وفي امتلاك البلاد لأدوات الريادة القارية والمتوسطية فعليا، وليس خطابا أو شعارا، وما التدافع نحو المتابعة الحثيثة والدقيقة لقرارات مجلس الوزراء وعمل الحكومة من قبل الجزائريين عبر فعاليات المجتمع المدني أو عبر مختلف وسائط إلا دليل على الرغبة الجامحة في المرور بالبلاد نحو واقع مغاير تماما، تطور فيه البنى التحتية والمرافق العمومية، ويتغير الوجه الحضري للمدن، ويتم التخلص نهائيا من مظاهر التخلف في كل ربوع الوطن.

وكان واضحا أن الفترة التي اجتازتها الجزائر سنة 2019، بدخول أنصار ما يعرف بالفترة الانتقالية على الخط، ومحاولتهم فرض أجندات مشبوهة، هيأت الأرضية أمام حرب الجيل الخامس على الجزائر، والتي شنّت عبر وسائط التواصل الاجتماعي والإعلام الإلكتروني.

لقد كانت المحاولات التخريبية واضحة للعيان، واطلع عليها الجزائريون وتأكدوا من الخطط التي استهدفت ضرب الوحدة الوطنية وإذكاء الفتنة والتحريض على مقوّمات الدولة، لكنها فشلت جميعها، وتوّحد الشعب الجزائري في مواجهة تلك القوى الشريرة.

وفيما يتعلق بالإنعاش الاقتصادي، فقد كان أوّل ورشة اقتصادية يطلقها رئيس الجمهورية، بعد نصف سنة من انتخابه، وأعلن يومها عن وضع هدف بلوغ 5 مليار دولار من الصادرات خارج المحروقات في السنة الموالية كهدف مرحلي أوّلي، يضع حجر الأساس للخروج من الاقتصاد القائم حصرا على المحروقات.

ونجحت الجزائر في هذا الرهان، وباتت تحتل المرتبة الثانية في إفريقيا كأقوى اقتصاد وفق تقارير البنك العالمي وصندوق النقد الدولي، ووضعت على السكة مشاريع هيكلية كبرى بملايير الدولارات في قطاعي المناجم والنقل بالسكة الحديدية، ورفعت من مستوى الاستكشافات النفطية والغازية.

معركة خاصّة

ومما جاء في رسالة رئيس الجمهورية أن «الجزائر انتصرت في النهوض بالطبقات الهشة واكتساب ثقة الشابات والشبان، انتصرت في رسم الصورة التي تليق بالجزائر على المستويين الإقليمي والدولي، انتصرت بصوتها المرفوع ومكانتها المحفوظة في المحافل الدولية، انتصرت وهي تهز ضمير العالم في قضية الراهن الإنساني مأساة فلسطين الشقيقة.»

أما الطبقة الهشة، فقد جعل الرئيس تبون من تحسين واقعها معركة خاصة، إن لم تكن معركة شخصية، استهلها بمناطق الظل، والضرب بيد من حديد للمضاربين المغامرين بقوت الجزائريين، ليقوم باتخاذ إجراءات اجتماعية ومالية هامة، بإلغاء الضرائب عن الرواتب الضعيفة (أقل من 30.000 دج)، وإقرار 4 زيادات في الأجور ورفع منح ومعاشات التقاعد، وإدماج قرابة نصف مليون من أصحاب عقود ما قبل التشغيل.

وعلى صعيد السياسة الخارجية، أعادت الجزائر رسم محددات هذه السياسة وفق ما يخدم المصالح الوطنية مع الثبات على مبادئ احترام الدول وعدم التدخل في شؤونها الداخلية، وكذا رفض التدخل الأجنبي في الأزمات.

ومع استعادة مكانتها الدولية المرموقة، كفاعل في المنطقة المتوسطة وإفريقيا، تصدرت الجزائر الجهود الدولية المدافعة عن الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة ضد العدوان الصهيوني الوحشي.

ومنذ شغلها لولايتها غير الدائمة في مجلس الأمن الدولي مطلع جانفي الماضي، علا صوت الدبلوماسية الجزائرية، فتمكنت من حشد الدعم الدولي لفلسطين ومدينة غزة، وعبأت أحرار العالم لمتابعة الكيان الصهيوني بجرائم الإبادة وجرائم الحرب، وأدانت المحاكم الدولية قادة هذا الكيان المارق.

وتواصل الجزائر جهودها في مختلف المنابر والأطر الدولية للدفاع عن القضايا العادلة واسماع صوت إفريقيا والعالمين العربي والإسلامي. ومع استمرار وتيرة الإصلاح الشامل والعميق فإن نتائج العمل المنجز حاليا ستظهر لتحقق مزيدا من الانتصارات على المدى القريب.

وسوم : الجزائررئيس الجمهوريةعيد الاستقلال
سابقة

“رأس العام” تفتكّ العنقود الذهبي.. باستحـقاق

موالية

قصف 190منشأة تابعة لـ “أونروا” منذ بداية العداون الصهيوني

حمزة محصول

حمزة محصول

صحفي متابع للشأن السياسي والوطني

مشابهةمقالات

55 ألف تاجر استجابوا لنظام المداومة في أول أيام العيد
إقتصاد

55 ألف تاجر استجابوا لنظام المداومة في أول أيام العيد

2025-06-06
“الخضر” يزورون أطفالا مرضى في أول أيام عيد الأضحى
رئيسية

“الخضر” يزورون أطفالا مرضى في أول أيام عيد الأضحى

2025-06-06
نصائح صحية عن حفظ لحوم الأضاحي المستوردة
حدث

الجزائريون يحتفلون بعيد الأضحى وسط أجواء التضامن والتآخي

2025-06-06
إشتراك
دخول
نبّهني عن
guest
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
الشعب أونلاين

الشعب أونلاين جريدة إلكترونية
تصدر عن مؤسسة الشعب تؤدي خدمة إعلامية عمومية.

© 2020. جميع الحقوق محفوظة ليومية الشعب.

wpDiscuz
لاتوجد
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الجزائر
  • أجندة
  • حدث
  • إقتصاد
  • ثقافة
  • رياضة
  • عالم
  • ذاكرة
  • ملف
  • ميلتيميديا
    • فيديو
    • صور
  • رأي
    • أعمدة
  • منوعات
    • “فايك نيوز”
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • مجتمع
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط .