الشعب أونلاين

الشعب أونلاين جريدة إلكترونية
تصدر عن مؤسسة الشعب

الأحد 15 يونيو 2025
  • الرئيسية
  • الجزائر
  • أجندة
  • حدث
  • إقتصاد
  • ثقافة
  • رياضة
  • عالم
  • ذاكرة
  • ملف
  • ميلتيميديا
    • فيديو
    • صور
  • رأي
    • أعمدة
  • منوعات
    • “فايك نيوز”
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • مجتمع
البث المباشر
لاتوجد
عرض كل النتائج
الشعب أونلاين
  • الرئيسية
  • الجزائر
  • أجندة
  • حدث
  • إقتصاد
  • ثقافة
  • رياضة
  • عالم
  • ذاكرة
  • ملف
  • ميلتيميديا
    • فيديو
    • صور
  • رأي
    • أعمدة
  • منوعات
    • “فايك نيوز”
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • مجتمع
الشعب أونلاين
لاتوجد
عرض كل النتائج

الراحل مرزاق بقطاش يكرم بالجزائر العاصمة

واج - واج
2022-12-21
في آخر الأخبار, ثقافة
0
الراحل مرزاق بقطاش يكرم بالجزائر العاصمة
مشاركة على فيس بوكمشاركة على تويتر

كرمت المكتبة الرئيسية للمطالعة العمومية لولاية الجزائر الروائي والقاص والمترجم الراحل مرزاق بقطاش (1945- 2021) بـ”درع المحروسة للاستحقاق الثقافي”، أمس الثلاثاء.

يأتي هذا التكريم، المنظم من طرف المكتبة الرئيسية للمطالعة العمومية لولاية الجزائر بمناسبة إحياء اليوم العالمي للغة العربية المصادف ل18 ديسمبر من كل عام، “اعترافا بمجهوده وعمله الكبير في إثراء الثقافة الوطنية”، و”ارتباط هذا الكاتب والمثقف الكبير بالجزائر العاصمة”، حسب مدير المكتبة، عبد القادر جمعة.

وأضاف المدير أن “درع المحروسة للاستحقاق الثقافي”، الذي يقدم هذا العام في طبعته الخامسة، استحدثته المكتبة الرئيسية للمطالعة العمومية لولاية الجزائر. مُنح هذا الدرع لكتاب ومثقفين أغلبهم من الجزائر العاصمة وهم محمد الصالح الصديق ومليكة قريفو وعبد العزيز بوباكير وكمال بوشامة.

وعرف هذا الحفل مشاركة العديد من الكتاب والمثقفين وأيضا أهل وأصدقاء الفقيد الذين قدموا شهادات وكلمات استذكارية حول الراحل.

وعاد الروائي واسيني الأعرج في كلمة له إلى السنوات الطويلة التي جمعته ببقطاش، واصفا إياه بـ”الكاتب الكبير” و”الصديق العزيز”، مضيفا أنه “كان حاضرا وبشجاعة في العشرية السوداء وقد نجا من محاولة اغتيال”، وبأنه “واحد من أهم كتاب الرواية الجزائرية” وبأنه أيضا “شكل حلقة وصل بين الجيل المؤسس للأدب الجزائري والجيل الذي أتى بعده”.

ولفت واسيني إلى أن بقطاش قدم في أعماله الأدبية “تعبيرات شخصية حددت رؤيته”، حيث تناول موضوع الثورة التحريرية من منظوره كطفل أولا كما في روايته “طيور في الظهيرة”، ثم من منظور علاقته مع والده والتي شكل من خلالها نظرته للحياة ولعالم البحر كما في روايته الأخرى “خويا دحمان”، وقد كانت كل شخصياته “مقاومة وترفض الاستسلام”.

وتحدث الروائي أيضا عن محاولة اغتيال بقطاش في التسعينيات قائلا أن الأمر “كاد أن ينهي حياته، وقد سبب له خيبة وجرحا عميقا”، مضيفا انه منح كل حياته لوطنه، وكان “مناضلا ووطنيا ومدافعا عن اللغة العربية”، وقد “أنتج أعمالا كثيرة وهو اليوم يشكل علامة ومنارة مهمة” في الأدب الجزائري.

وقال الكاتب الصحفي مزيان فرحاني، الذي كان مكلفا بالملحق الأدبي في جريدة خاصة، أنه عاش مع الراحل “تجربة إنسانية ومهنية رائعة لا ينساها أبدا”، مضيفا أنه “لم يلتقي في حياته صحفيا جادا ومتواضعا مثله”، متطرقا في هذا السياق لنصوصه التي كان يرسلها له لينشرها في الجريدة.

وأضاف المتحدث أن بقطاش كان “مولعا بالموسيقي، وكان يملك ثقافة موسيقية عالية، وكان محبا للغات، وقد كان بحق أثقف المثقفين الجزائريين”، على حد قوله.

وعاد من جهته الأكاديمي والروائي والمترجم محمد ساري إلى إبداعات بقطاش وخصوصا قصته الأولى “حينما يجوع البشر” (1969) التي فاز بها بجائزة أدبية وكانت بداية مساره الأدبي، قائلا أن الراحل كان “روائيا وقاصا كبيرا”، كما كان

“مترجما كبيرا أيضا، حيث ترجم العديد من الأعمال بعمق كبير”.

وقال الفنان التشكيلي الطاهر ومان أنه يعرف الراحل “منذ أكثر من 40 سنة”، وقد صمم له العديد من أغلفة أعماله مثل روايتي “طيور في الظهيرة” و”دم الغزال”.

وكان حفل التكريم عرف أيضا تنظيم معرض عن أعمال بقطاش وشهاداته، وتكريم عائلته، إضافة لمعرض للوحات مجموعة من الخطاطين.

ولد مرزاق بقطاش بالعاصمة في 1945 وبدأ مشواره الإبداعي كصحفي عام 1962 بوكالة الأنباء الجزائرية وعدد من الصحف والجرائد الناطقة بالعربية والفرنسية ليتمرس بعدها في الأدب ويصبح واحدا من أهم الأدباء الجزائريين، وقد برز خصوصا في مجال الرواية والترجمة إلى العربية.

وللراحل العديد من الإصدارات بالعربية والفرنسية من بينها روايات ” طيور الظهيرة” و”رقصة في الهواء الطلق” و”مدينة تجلس على طرف البحر”، والمجموعتين القصصيتين “جراد البحر” و”دار الزليج”، وقد كتب أيضا في مجال النقد والسيناريو.

وترجم أيضا بقطاش عدة روايات من الفرنسية إلى العربية على غرار “ألف عام وعام من الحنين” لرشيد بوجدرة، وقد نال في 2017 وسام الاستحقاق الوطني من مصف “جدير” كما حاز جائزة آسيا جبار للرواية عن عمله “المطر يكتب سيرته”.

وسوم : الروائي والقاص والمترجم الراحل مرزاق بقطاشدرع المحروسة للاستحقاق الثقافي
سابقة

قالمة تحتضن شعراء الجزائر وكتاب الكلمات في ملتقى وطني

موالية

مقتل ثمانية أطفال في هجوم شمالي الكونغو

واج

واج

وكالة الأنباء الجزائرية

مشابهةمقالات

رمال السّاحل تبتلع أوهام طغمة مالي
آخر الأخبار

رمال السّاحل تبتلع أوهام طغمة مالي

2025-06-15
تنظيم محكم وظروف مريحة ميّزت مجريات اليوم الأول لـ “البكالوريا”
آخر الأخبار

تنظيم محكم وظروف مريحة ميّزت مجريات اليوم الأول لـ “البكالوريا”

2025-06-15
الدرك الوطني يتّخذ الإجراءات اللازمة ضد مُستخدم أساء لمواطن
آخر الأخبار

الدرك الوطني يتّخذ الإجراءات اللازمة ضد مُستخدم أساء لمواطن

2025-06-15
إشتراك
دخول
نبّهني عن
guest


guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
الشعب أونلاين

الشعب أونلاين جريدة إلكترونية
تصدر عن مؤسسة الشعب تؤدي خدمة إعلامية عمومية.

© 2020. جميع الحقوق محفوظة ليومية الشعب.

wpDiscuz
لاتوجد
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الجزائر
  • أجندة
  • حدث
  • إقتصاد
  • ثقافة
  • رياضة
  • عالم
  • ذاكرة
  • ملف
  • ميلتيميديا
    • فيديو
    • صور
  • رأي
    • أعمدة
  • منوعات
    • “فايك نيوز”
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • مجتمع
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط .