الشعب أونلاين

الشعب أونلاين جريدة إلكترونية
تصدر عن مؤسسة الشعب

الأحد 15 يونيو 2025
  • الرئيسية
  • الجزائر
  • أجندة
  • حدث
  • إقتصاد
  • ثقافة
  • رياضة
  • عالم
  • ذاكرة
  • ملف
  • ميلتيميديا
    • فيديو
    • صور
  • رأي
    • أعمدة
  • منوعات
    • “فايك نيوز”
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • مجتمع
البث المباشر
لاتوجد
عرض كل النتائج
الشعب أونلاين
  • الرئيسية
  • الجزائر
  • أجندة
  • حدث
  • إقتصاد
  • ثقافة
  • رياضة
  • عالم
  • ذاكرة
  • ملف
  • ميلتيميديا
    • فيديو
    • صور
  • رأي
    • أعمدة
  • منوعات
    • “فايك نيوز”
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • مجتمع
الشعب أونلاين
لاتوجد
عرض كل النتائج

الجزائـر توحّد الشـعوب العربيـة حول قضايا مشتركة

فضيلة بودريش - فضيلة بودريش
2022-10-27
في القمة العربية, حدث, رئيسية
0
الجزائـر توحّد الشـعوب العربيـة حول قضايا مشتركة
مشاركة على فيس بوكمشاركة على تويتر

قمة الجزائر لن تكون كالقمم السابقة على عديد الأصعدة، بشهادة خبراء واخصائيين، وينتظر منها الكثير في إطار بلوغ المزيد من التوافق حول القضايا العربية المشتركة، والتطابق في وجهات النظر على مستقبل الدول العربية.

في ظل تحديات إقليمية وعالمية صعبة ومعقدة، تحتاج المنطقة، إلى وحدة الصف وتقارب فعلي وسريع على المستوى العمل العربي، والتقاطع على كلمة واحدة في كل ما يتعلق بمصالح ومستقبل المنطقة العربية بالنظر إلى ثقلها في الخارطة الجيو ـ استراتجية وقدرتها على التأثير في القرارات الدولية.

ترقب عالمي وتطلع عربي لقمة تلتئم بالجزائر، وينتظر أن تتوج بقرارات غير مسبوقة تخصّ القضية الفلسطينية والتحديات الأمنية، لاسيما مكافحة الإرهاب، ومسألة الغذاء بسبب تذبذب في تموين الأسواق العالمية، وهذا كله يدفع إلى التطلع إلى مخرجات القمة، والترقب لدى الرأي العام العربي، وهو ما نقلته وسائل الإعلام العربية بالنظر إلى أن الجزائر مشهود لها بقدرتها على تسوية الخلافات والقيام بدور ريادي يصب في المصلحة العربية المشتركة.

بوادر نجاح

بدأت بوادر نجاح القمة الحادية والثلاثين قبل انعقادها، خاصة وأن الملف الجوهري الذي يحتل الصدارة هو القضية الفلسطينية، على خلفية أن الجزائر قطعت شوطا معتبرا في مبادرة لمّ الشمل، في خطوة وصفت بالتاريخية، بهدف تحقيق وحدة الصف الفلسطيني وخدمة القضية الفلسطينية العادلة، ويندرج هذا ضمن مسار واضح للجزائر، تحاول عبره إرساء أجواء لمّ الشمل العربي والتخفيف من تأثيرات المستجدات التي يشهدها العالم على الوطن العربي.

وذكرت بعض القنوات العربية أنه من المنتظر أن تناقش القمة أزمات المنطقة العربية وقضايا أمن الغذاء والطاقة، في ظل الأزمة الروسية ـ الأوكرانية، بالإضافة إلى محاولة مد يد المساعدة للدول العربية المعرضة للتدخلات، وتسوية أوضاع المنطقة العربية وإيجاد الحلول. وهناك من استحسن كثيرا لفتة الجزائر على خلفية توجيهها دعوات.

لقاء عربي مهم

اهتمام كبير بهذه القمة وبما ستفضي إليه من نتائج، كونها تعقد بالجزائر بالنظر إلى قوة هذا البلد العربي والإفريقي دبلوماسيا، والمكانة التي تحظى بها لدى الدول العربية، فنجد أن وزير الإعلام والثقافة الأردني السابق سميح المعايطة، أكد لموقع “أورونيوز”، أن هذا اللقاء العربي يبقى مهما في ظل كل التحديات الراهنة، ولم يخف – بلغة تفاؤل – أن هناك بعض الملفات يمكن أن تخطو فيها الدول العربية خطوة، كالتغير المناخي والأمن الغذائي.

أما بعض المواقع الإلكترونية العربية، فقد اهتمت بنوعية الشخصيات والقادة الذين سيحضرون إلى هذه القمة، وأكدت أن قمة الجزائر ستشهد مشاركات قادة وشخصيات ذات وزن، من بينها مشاركة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وأمير قطر تميم بن حمد آل ثاني، وكذا حضور الرئيس السنغالي ماكي سال رئيس الاتحاد الإفريقي، ورئيس أذربيجان إلهام علييف، بصفته الرئيس الدوري لـ«منظمة دول عدم الانحياز”، إلى جانب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، وكذا الأمين العام لـ«منظمة التعاون الإسلامي” حسين إبراهيم طه.

تاريخ دبلوماسي ساطع

وقالت جريدة الشرق الأوسط السعودية، إن الليبيين يكنّون حبا كبيرا للجزائر، يرتكز على ثقة واطمئنان كبيرين للجارة، لذا هم مهتمون بالقمة العربية، بل وأنظارهم عالقة لكل ما تسفر عنه هذه القمة، فيتطلعون أن يسجل تقدما في حل الأزمة السياسية المستعصية منذ عام 2011، ويربط سياسيون ليبيون بين ما أحرزته الجزائر من نجاح باتجاه التوصل إلى مصالحة بين الفرقاء الفلسطينيين، وبين إمكانية أن تضع حدا للانقسام السياسي، على خلفية أن الرئيس عبد المجيد تبون عبّر عن اعتقاده بأن العام المقبل يعدّ “عام الحل” للأزمة الليبية.

فيما قال موقع قناة الميادين اللبنانية، أن القمة العربية تعود إلى الجزائر بعد 17 سنة من الغياب، ضاربة موعدا جديدا للقضايا العربية، يحركه طموح العودة إلى سابق عهدها بصفتها قوة إقليمية لها كلمتها المسموعة، ولأن التاريخ يشهد على مساهمتها في حل عدة أزمات، كانت ستؤدي إلى معضلات أمنية حقيقية، تتجاوز حدود الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، على غرار نجاحها في إطلاق الرهائن الأميركيين، بينما أضافت في سياق متصل أن انعقاد القمة العربية في الفاتح نوفمبر، يؤكد مدى حرص الجزائر على أن تكون قبلة الدبلوماسية العربية، مثلما كانت قبلة الثوار في كل العالم ورائدة حركات التحرر وحقوق الشعوب في تقرير مصيرها، كما تؤكد من خلال هذا التاريخ أنها تتذكر الماضي، ولم تنس أبدا وقوف أشقائها العرب، حكاماً وشعوبا، معها في ثورتها للتحرر من الاستعمار ومؤازرتها، وهي ستوحدهم في القضايا المشتركة كما وحّدتهم في قضيتها سابقاً.

وسوم : الجزائرالقمة العربية
سابقة

السفير شبيرة: كل الوفود حاضرة لإنجاح قمة الجزائر

موالية

مقترحـات عمليـّة لتكامـل اقتصادي عربي

فضيلة بودريش

فضيلة بودريش

مشابهةمقالات

استقبال مترشحي بكالوريا 2025 بثانوية الإدريسي في العاصمة
آخر الأخبار

استقبال مترشحي بكالوريا 2025 بثانوية الإدريسي في العاصمة

2025-06-15
ورشة وطنية عن النشاطات النووية في الجزائر بـ”الأوراسي” اليوم وغدا
آخر الأخبار

ورشة وطنية عن النشاطات النووية في الجزائر بـ”الأوراسي” اليوم وغدا

2025-06-15
بكالوريا 2025.. ترشح عدد كبير من الأحرار
حدث

بكالوريا 2025.. ترشح عدد كبير من الأحرار

2025-06-15
إشتراك
دخول
نبّهني عن
guest
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
الشعب أونلاين

الشعب أونلاين جريدة إلكترونية
تصدر عن مؤسسة الشعب تؤدي خدمة إعلامية عمومية.

© 2020. جميع الحقوق محفوظة ليومية الشعب.

wpDiscuz
لاتوجد
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الجزائر
  • أجندة
  • حدث
  • إقتصاد
  • ثقافة
  • رياضة
  • عالم
  • ذاكرة
  • ملف
  • ميلتيميديا
    • فيديو
    • صور
  • رأي
    • أعمدة
  • منوعات
    • “فايك نيوز”
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • مجتمع
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط .