تستعد مدينة سيق لاستقبال ملعب كرة قدم بسعة 20 ألف متفرج، يتوسط المركب الرياضي الأولمبي.
ومقرر أن يحتضن هذا الملعب جزء من ألعاب البحر المتوسط.
عرف انجاز هذه المنشأة الرياضية تأخرا بفعل تعديلات تقنية طرأت عليه من بداية الانجاز، آخرها ربط الملعب بقناة مباشرة للمياه من خزان مائي بدوار أهل ونان، بعدما لوحظ ضرر احدثته مياه رش أرضية ميدانه على نوعية العشب الطبيعي، الذي استهلك فرشه نحو 88 مليون دينار.